رسالة
ما هي مختلف أنواع الأدوية المسكّنة للألم؟
[11 آب (أغسطس) 2011- 17:40]
في العام 1986، وضعت منظمة الصحّة العالميّة بروتوكولاً للعناية بالألم المحدد بحسب ثلاث درجات متمايزة، وظيفة درجة حدة الألم سواء كان يصنف خفيفاً، معتدلاً او حاداً:
تتفاعل الأدوية المسكّنة للألم المحيطية بشكل موضعي على الألم. إنها حالة الأسبيرين أو الباراسيتامول. إنها الدرجة الأولى من الألم الخفيف إلى المعتدل؛
يوصى بإستعمال الأدوية المسكّنة للألم من الدرجة 2 للألم المعتدل الى الحاد في حال إخفاق الأدوية المسكّنة للألم من الدرجة الأولى. وهي تتفاعل على الجهاز العصبي المركزي؛
تجمع الدرجة 3 الأدوية المصنّعة من المورفين ومشتقاته. إذا كان للجزئيات طرق تفاعل مماثلة لطرق الدرجة الثانية فهي تتفاعل بشكل أقوى. وهي تشار في علاج الألم الحاد و/أو في حال إخفاق الأدوية المسكنة للألم من الدرجة الثانية.
يمكن تناول الأدوية المسكّنة للألم من الفمّ، من الشرج أو موضعياً (كريمات). يدعو وصفها أيضاً إلى حقن ضمعضلي أو ضموريدي من خلال اللجوء إلى مضخات حقن مستمرة للأدوية المسكنة للألم الأكثر حدة.